يحكي حسين رحمي جُربنار في روايته "زواج تحت المُذَنَّب" تأثيرَ توقعِ اصطدام مذنب هالي بكوكب الأرض وتدميرها على أهالي إسطنبول. ففي ذلك الوقت اعتقد بعض أهالي إسطنبول اقتراب نهاية الدنيا فأصيبوا بالذعر والخوف، استمر بعضهم في حياتهم الطبيعية وكأن شيئا لن يحدث. وأما القسم الثالث من الناس فانتظروا أخبار النجاة والخلاص من أوروبا، بينما ظل القسم الأخير من الناس يطارد الحُب/العشق ويبحث عنه غير آبهٍ بالظروف من حوله أبداً. لقد صور/وصف حسين رحمي جُربنار إسطنبول التي كانت تنتظر لحظة اصطدام النجم بالأرض بشكل مفصل. ووصف حالة الناس النفسية بطريقة مرحة ومسلية.Tanıtım Metni